رواية المنتقم للكاتبة آيات كاملة (جميع الفصول)
عايزه تقتليني صح وانا جاهز قدامك اهو اقټلي يلااااااا مستنيه اي اخلصي
ما قدرتش اعمل اي حاجه غير ابكي بصوت عالي سابني وخرج مااعرفش راح فين
مر شهر وانا مابقيتش بشوفه خالص قدامي بقيت شبه عايشه لوحدي في الفيلا
في خلال الشهر دا كان بابا بيبعت ليه تهديدات پقتل اخته ومره بعت ليه فيديو وهما بيعتدوا عليها وطبعا الفيديو دا جننه اكتر ودخل عند ريان وبدء يضربه بقوه لحد ما ريان قال ليه علي موضوع العقد
قتلوا رجال مختار واخدوا رودينا لكن مختار هرب ومفيش حد عرف طريقه
مختار كان خرج عشان كان في تسليم شحنة مخډرات كبيره وبيسلمها هو مش بس بيتاجر في البشر
ووقت التسليم حصل الھجوم واللي نجوا من رجال مختار بلغوه ومن وقتها ومختار اختفي وكإن الارض بلعته
برغم ان هو قبل التسليم لبسها عقد فيه جهاز بيتبع الحركه عشان يعرفوا مكانها
قبل مختار ما يأذيها لكن خلاص حكايته معاها انتهيت وبدءت تركز في مسنقبلها اكتر
اما ادهم وروضه بقي معاهم يزن
حياتنا بعد ولادة يزن اتغيرت كتير اوي يعني تقريبا كدا كان يزن كل حاجه فيها وعلاقتي بأدهم اتطورت بعد ما رودينا رجعت
وحكالي عن شراكة كريم وبابا خلاص قررنا هنعيش مع بعض
لكن كان في عقبه والدته كانت طول الوقت بتزلني بوالدي كانت بتوجعني اوي طول الوقت بس كنت بستحمل عشان يزن وعشان ادهم كمان
لكن حبي لادهم كان مختلف شويه عن حبي لكريم تقريبا كدا انا كنت بعد الوقت لرجوع ادهم البيت عشان اشوفه وهو بيلعب مع يزن وبيضحكوا بقيت حرفيا كل يوم استني اللحظه دي يزن كان بيحب ادهم اوي ومتعلق بيه
خلاص نسيت كل حاجه وقررت اعيش حياتي مرتاحه حياه خاليه من المشاكل والأذي ايوه خلاص نسيت هخليني في حياتي مع ادهم ويزن هما دلوقتي كل حياتي مع مرور الوقت بقيت مهتمه جدا بأدهم
حياتنا كانت هادئه والحمد لله في انتظار رهف طفلتنا اللي قدامها شهرين وتنور الدنيا وفي يوم كنت عند الدكتور بتابع معاه واخدت يزن معايا يشوف اخته النونو بلغته
وماشيين هنقف في مكان بعيد عن العربيات عشان نستني ادهم ييجي ونرجع معاه البيت جيت عربيه زقفت قدامنا وبابها اتفتح واخدوا يزن مني ومشيوا
الحلقة 13 قبل الاخيرة
كنت راجعه من عند الدكتور ومعايا يزن وفجأة جيت عربيه وقفت قدامنا واتفتح بابها واخدوا يزن مني اخدوا ابني مني ما كنتش عارفه هعمل اي لقيت الدنيا لونها بيتغير ماحسيتش بنفسي غير وانا واقعه علي الأرض والدنيا بتضلم واحده واحده
في مكان اخر
رودينا ماما خلي بالك من ذيد
انتي رايحه فين يا رودينا
مش هروح يا ماما في مكان هطلع اقف برا شويه
حاضر يا حبيبتي
كانت قاعده ع الارجوحه وسرحانه في ذكريات مرت عليها سنين وبتفتكر غدر ريان بيها
لحد ما في حد جه وحط ايديه علي عيونها
اخدت نفس عميق وقالت علي فكره حاسه بطيفك من قبل ماتفكر تيجي هنا
ياااه للدرجه دي انا محبوب كدا
واكتر من كدا بكتير
وحشتيني اوي
وانت كمان هنفضل كدا كتير مفترقين هو انت مفضل تفضل بعيد يعني قالت كدا ولفت في الجهه الاخري
لفها ليه بحنان وقال هانت كلها ايام بسيطه ونخلص من عقبتنا اللي واقفه في طريقنا ونبدء حياتنا اللي خطتنا ليها من سنين
مين دا دا ريان ازاى هنعرف كل حاجه دلوقتي من خلال الفلاش باك
ريان ادهم مختار خطڤ ماما واخواتي وبيهددني بيهم ياإما اسلمه رودينا يا اما هيعمل فيهم اللي عمله في زوجتك
ادهم دا