كيان للكاتبة جيلان محمد ( من الفصل الأول إلى السابع ) كاملة
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
من الفصل الأول إلى الفصل السابع
الحلقة الأولى
زقته كيان فمسكها من وسطها و قال _ حطي حياتك و جوازنا في كافة وحياة أمك واخواتك في الكافة التانية
كيان بعياط _ يا مستر سليم انا مجرد موظفة عندك ليه عايز تدمر حياتي
سليم بعصبية _ انا معنديش وقت قررتي ايه يا اما اترحمي على اخوكي
كيان پخوف _ لا و النبي بلاش أسامة ده لسة شاب صغير .. انا هعمل اللي أنت عايزه بس ملكش دعوة بأمي و أخواتي
سليم بعد عنها و سحب چاكته و مسك ايدها وسط سكوتها و خرج برة المكتب و كل الموظفين بيتفرجوا عليه
ركب عربيته و ركبت كيان جانبه فقالت پخوف _ أنا عايزة اطمئن على أمي و اخواتي
سليم سايق و قال ببرود _ مش دلوقتي
قاطعها سليم و هو بيخبط بأيده على الدريكسيون و قال پغضب _ مش بمزاجك فاهمة
كيان سكتت پخوف
بعد فترة
سليم وقف قدام عمارة و قال بحزم _ انزلي !
systemcode_ad_autoadsكيان نزلت بحزن و طلعوا لقيت كيان يافتة مكتوب عليها مأذون شرعى مسك سليم دراعها و قال _ لو عملتي اي حركة هخليكي تتحسري على امك و اخواتك
سليم _ امسحي دموعك و يلا
كيان فاقت على الجملة المأذون الشهيرة
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
قرب منها سليم و باس رأسها كيان كانت مصډومة ولكن سكتت سليم شدها و ركبوا العربية و راحوا على فيلته
كيان اټصدمت من جمال المكان و لكن لاحظت عدم وجود حد في الفيلة اول ما كيان تدخل الاوضة
سليم بغل _ عشان أنتقم من ابوكي هو السبب في مۏت ابويا و امي
كيان بصړيخ _ انت كدااااااب أنا ابويا اشرف منك و من اللي زيك
سليم ضربها بالقلم و قال _ أنا چحيمك هخليكي تتمني المۏت الف مرة و برضو مش هموتك
عورت ايدها و پتنزف كيان ابتسمت بسخرية و اغمى عليها سليم وقف مصډوم و .
systemcode_ad_autoads
يتبع ..
الحلقة الثانية
جرى عليها شالها بسرعة و جاب دكتورة عملت اسعافات أولية لأن جرحها مش عميق و هى نامت من التعب راح حضنها و نام جانبها
سليم صحى بفزع سليم شعر انها متجاوبة معاه و لكن افتكر ان ابوها السبب في مۏت اهله بعد عنها و بصلها بقرف و قال _ ربع ساعة و تبقي جاهزة عشان نروح الشركة
كيان مسكت ايده قبل ما يقوم و قالت _ أنا عايزة اطمئن على امي و اخواتي
سليم مسك دراعها و قال بزعيق _ أنا كلمتي واحدة فاااااااهمة قولت مش دلوقتيييييي
ساب دراعها و قام و طلع برة الاوضة و رزع الباب بقوة
كيان قامت بقلة حيلة تجهز
كيان واقفة قدام المراية بتسرح شعرها و فجأة سليم فتح الباب