كيان للكاتبة جيلان محمد ( من الفصل الأول إلى السابع ) كاملة
_ كيد ! ليه فاكر نفسك چیمس بوند
سليم بعصبية _ قصدك ايه يا بت أنت
سليم بقرف _ مفيش راجل هيعمل اللي أنت بتعمله أحنا مش في غابة ده شغل حيوانات
سليم وشه أحمر و عروقه بانت و لسة هيمسكها جريت كيان على فوق و دخلت الأوضة و قفلت الباب بالمفتاح سليم بيخبط بكل قوته على الباب و قال بزعيق _ افتحي الباب أحسنلك !
كيان بإستفزاز و واقفة ورا الباب و قالت _ شوف أقرب حيطة و أخبط نفسك فيها
بعد فترة
كيان واقفة تستكشف الاوضة و راحت ناحية الدولاب تتفرج و لقيت فستان حرير اسود استغربت من وجوده لان واضح ان مفيش حد في الفيلا ولكن فضولها جعلها تجربته و كانت واقفة قدام المراية و بتلف حولين نفسها و كانت زي الحوريات
فجأة بتلاقي سليم قدامها بتصوت و لسة هتجري ماسكنها من وسطها و كان مسحور بجمالها و لا إراديا قرب منها و كيان كانت حاسة بأنفاسه الساخنة و كانت مبسوطة و مش حاسة انها مجبورة سليمو قضوا سعيدة مع بعض
كنت بدور على أحسن طريق للاڼتقام من ابوكي ملقتش احسن اخد اللي انا عايزه بس بإرادتك عشان تحسي بالذل أنت طالق يا كيان لو شوفتك صدفة في اي مكان ھدفنك بالحيا
يتبع...
الحلقة الخامسة
كيان واقفة قدام كوبري و دموعها نازلة على خدها و لابسة الفستان حرير اسود و هي باصة للنيل و لسة هتنط بيشدها شخص و بيكون زياد صديق سليم
كيان بتصوت و قالت _ سيبني اموت انا مش عايزة اعيش
وقع زياد على ضهره و تألم بقوة و وقعت كيان قام زياد و قال بعصبية _ أنت مچنونة عايزة ټنتحري و بعدين أنت بتعملي ايه هنا في الوقت ده
كيان اغمى عليها مسكها زياد و لقى خطين ډم نازلين من رجلها شالها بسرعة و ركبها عربيته و اتجه على اقرب مستشفى
عند نصار صفوان
دخلت سالي پغضب و قالت _ بابي سليم ليا انا و بس شوفلك صرفة يعني ايه سليم يتجوز
نصار پصدمة _ اتجوز !!! امتي
نصار بخبث _ أنت فاكرة شكلها
سالي _ اه يا بابي ده انا اعرفها من وسط مليون
نصار طلع صور من مكتبه و قال _ طب في واحدة من دول !
سالي پصدمة _ ايوة يا بابي اهي و بتشاور على صورة كيان
زياد راح للمستشفى و اخدوا كيان على اوضة الطوارئ بعد نص الساعة الدكتورة بتطلع بعصبية _ أحنا لازم نبلغ البوليس ده وضع مينفعش نسكت عليه المړيضة معرضة لحالة اڠتصاب
زياد ببرود _ اخرسييييي ووطي صوتك و شوفي كل ما يلزم و اعمليه
الدكتورة _ يبقى انت اللي عملت كده يا متوحش
زياد مسكها من دراعها و