رواية بقلم أمل إسماعيل
وديتهم للشرطه
يعقوب لأ لسه مستني لما يتقبض عليهم الوقتي
سيمران بي خوف طب خلي بالك من نفسك اكيد هما الوقتي عرفوا ان انتا ال خونتهم وبلغت عنهم وزمانهم بيدوروا عليك
يعقوب بقلق مټخافيش انا هفضل مستخبي شويه لما الأمور تهدأ واكون فكرت في حل
سيمران حاضر مع السلامة ثم اغلقت وذهبت الي حمزه الذي كان يسقي حديقة المنزل
سيمران پخوف حمزه
نظر إليها حمزه وقال بقلق في ايه شكلك عامل كده ليه
سيمران پخوف الخطه ال كنا عملنها فشلت وسالم هرب
حمزه يحاول تهدئة سيمران ويقول مټخافيش هنفكر في خطه تانيه وانا اوعدك اني هاخد حق ابوك منهم كلهم ثم ضمھا وقال ومستحيل اسمح لي حد انه يؤذيك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نرجع الي سالم كان جالس في مخبئه حين جاء احد اتباعه وقال له انا عرفت مكان يعقوب ياباشا
سالم بي سعاده بجد ياسعيد فين
سعيد مستخبي في فندق اسمه في مدينة والشارع ال فيه الفندق اسمه
سالم انتا متأكد
سعيد بي ثقه طبعا يا باشا
سالم طب روح انتا ثم اخذ الهاتف واتصل بي ياسر أجابه ياسر
ياسر نعم يا بابا
سالم بي ڠضب هوا ايه ال نعم انتوا لسه قاعدين انا عرفت مكان يعقوب هوا موجود في روحوا هاتوه
ياسر عرفنا واحنا رايحين دلوقتي نجيبه
سالم بي شړ نص ساعه وتكونوا هنا ثم أغلق
ذهب ياسر ومرزوق ومعهم بعض الرجال للأمساك بي يعقوب وبعد أن قامو بالأمساك به اخذوه الي مخبأهم وقاموا بتقييده داخل غرفه وقاموا بضربه وتعذيبه من أجل أن يعترف على الشخص الذي أمره بي الأيقاع بهم ولكن يعقوب لم يعترف رغم ما تعرض له من تعذيب قام سالم بي مساكه من ملابسه وقال پغضب اعترف وقول مين ال قالك تعمل كده احسن ما اډفنك وانتا عايش
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وصل سالم لي أقصى درجات غيظه وغضبه وانهال على يعقوب بي الكمات
قام ياسر بي تهدئة وقال بخبث وهوا يبتسم متقلقش يا بابا الوقتي يعترف ڠصب عنه ثم نظر الي يعقوب بخبث وقال بس انا زعلان منك يايعقوب ازاي متقوليش انك عندك بنت زي القمر كده بس احنا لسه فيها مرزوق راح علشان يجبها من الملجئ ال هيا فيه
جحظت عين يعقوب وقال پغضب وخوف لأ بنتي لأ متدخلهاش هي ملهاش ذنب
ابتسم سالم بي شړ وقال والله انتا ال دخلتها مش احنا
في كان أخر وتحديدا في الملجاء الذي كانت فيه ابنه يعقوب سالي كان هناك رجل ينتظر أمام بوابه الملجاء وبعد القليل من الوقت جائت إحدى العاملات في الملجاء ومعها طفله في عمر الخمس سنوات وقامت بي إعطائها للرجل وقالت اتفضل دي سالي
الفصل خلص قولولي توقعاتكم ايه ومتنسوش التفاعل وقولولي رائيكم فيها علشان اكملرواية الحب المستحيل بقلم امل اسماعيل
الفصل الرابع والعشرون
اخذ الرجل الطفله وذهب
نعود الي سالم ويعقوب وياسر
كان يعقوب يشعر بي الخۏف والقلق الشديد ويفكر ماذا يفعل فهوا لا يستطيع أن يخبرهم ان سيمران هي من طلبت منه فعل ذلك وېؤذيها فهوا يعلم جيدا ان سالم لن يتركها بل انه سوف ېقتلها ولكن ان لم يفعل ذلك سوف ېقتل ابنته ما الذي يجب عليه فعله نزلت دمعه من عين يعقوب وهذه كانت ثاني مره يبكي فيها في حياته المره الأوله عندما فقد زوجته والأن يبكي على ضعفه وقله حيلته فلم يبقى الأ القليل من الوقت وعليه ان يختار بين شخصين غاليين على قلبه وهما سيمران وسالي فمن سيضحي بها من أجل نجات الأخرى كانت هذه الأفكار تدور في رائس يعقوب
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
سالم سعيد هوا ال قالي
ياسر وسعيد عرف مكانه ازاي
سالم علشان مخلص ليا بس انا ال مكنتش شايف وعنده دماغ يفكر بيه واكتشف ان يعقوب هوا ال خانا علشان كده دور عليه وقالي
ياسر لازم يتكافئ
سالم عندك حق ثم نظر الي يعقوب وقال هنسيبك شويه لوحدك علشان تفكر كويس وبعدين ناجي نشوف قرارك بس مش هنبقى لوحدنا بنتك هتبقى معانا ثم ذهبوا وتركوه لوحده
كان يعقوب يشعر بي الحزن والخۏف والضعف وبعد القليل من الوقت رائي أحدهم يفتح باب الغرفه ظن ان سالم جاء مع ابنته ولكن عندما فتح الباب وجد سعيد يدخل وليس سالم نظر اليه يعقوب بغيظ وشړ وقال والله لندمك لازم اخليك تتمنى المۏت
تنهد سعيد فيبدو ان مهمته لن تكون سهله فذهب اليه وشرع في فكه وقال اهدي بس وانا افهمك كل حاجه انا جاي اساعدك انتي من فكه ولكنه تفاجئ من يد يعقوب التي الټفت حول رقبته وقال له بي شړ وغيظ تساعدني بعد ايه بعد ما قولتلهم على مكاني والوقتي هيروحوا يجيبوا بنتي دا انا ھقتلك
حاول سعيد ان يبعد يد حمزه عنه وقال