الإثنين 18 نوفمبر 2024

رواية بقلم أمل إسماعيل

انت في الصفحة 43 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز

وديتهم للشرطه
يعقوب لأ لسه مستني لما يتقبض عليهم الوقتي
سيمران بي خوف طب خلي بالك من نفسك اكيد هما الوقتي عرفوا ان انتا ال خونتهم وبلغت عنهم وزمانهم بيدوروا عليك
يعقوب بقلق مټخافيش انا هفضل مستخبي شويه لما الأمور تهدأ واكون فكرت في حل
سيمران حاضر مع السلامة ثم اغلقت وذهبت الي حمزه الذي كان يسقي حديقة المنزل
سيمران پخوف حمزه
نظر إليها حمزه وقال بقلق في ايه شكلك عامل كده ليه
سيمران پخوف الخطه ال كنا عملنها فشلت وسالم هرب
حمزه يحاول تهدئة سيمران ويقول مټخافيش هنفكر في خطه تانيه وانا اوعدك اني هاخد حق ابوك منهم كلهم ثم ضمھا وقال ومستحيل اسمح لي حد انه يؤذيك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اطمائنت سيمران قليلا
نرجع الي سالم كان جالس في مخبئه حين جاء احد اتباعه وقال له انا عرفت مكان يعقوب ياباشا
سالم بي سعاده بجد ياسعيد فين
سعيد مستخبي في فندق اسمه في مدينة والشارع ال فيه الفندق اسمه 
سالم انتا متأكد
سعيد بي ثقه طبعا يا باشا
سالم طب روح انتا ثم اخذ الهاتف واتصل بي ياسر أجابه ياسر
ياسر نعم يا بابا
سالم بي ڠضب هوا ايه ال نعم انتوا لسه قاعدين انا عرفت مكان يعقوب هوا موجود في روحوا هاتوه
ياسر عرفنا واحنا رايحين دلوقتي نجيبه
سالم بي شړ نص ساعه وتكونوا هنا ثم أغلق
ذهب ياسر ومرزوق ومعهم بعض الرجال للأمساك بي يعقوب وبعد أن قامو بالأمساك به اخذوه الي مخبأهم وقاموا بتقييده داخل غرفه وقاموا بضربه وتعذيبه من أجل أن يعترف على الشخص الذي أمره بي الأيقاع بهم ولكن يعقوب لم يعترف رغم ما تعرض له من تعذيب قام سالم بي مساكه من ملابسه وقال پغضب اعترف وقول مين ال قالك تعمل كده احسن ما اډفنك وانتا عايش
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ضحك يعقوب وقال بي نبره مستفزه وساخره انتا فاكر اني كده هخاف ماهما عملت مش هقولك حاجة
وصل سالم لي أقصى درجات غيظه وغضبه وانهال على يعقوب بي الكمات
قام ياسر بي تهدئة وقال بخبث وهوا يبتسم متقلقش يا بابا الوقتي يعترف ڠصب عنه ثم نظر الي يعقوب بخبث وقال بس انا زعلان منك يايعقوب ازاي متقوليش انك عندك بنت زي القمر كده بس احنا لسه فيها مرزوق راح علشان يجبها من الملجئ ال هيا فيه
جحظت عين يعقوب وقال پغضب وخوف لأ بنتي لأ متدخلهاش هي ملهاش ذنب
ابتسم سالم بي شړ وقال والله انتا ال دخلتها مش احنا
في كان أخر وتحديدا في الملجاء الذي كانت فيه ابنه يعقوب سالي كان هناك رجل ينتظر أمام بوابه الملجاء وبعد القليل من الوقت جائت إحدى العاملات في الملجاء ومعها طفله في عمر الخمس سنوات وقامت بي إعطائها للرجل وقالت اتفضل دي سالي
اخذ الرجل الطفله وذهب
الفصل خلص قولولي توقعاتكم ايه ومتنسوش التفاعل وقولولي رائيكم فيها علشان اكملرواية الحب المستحيل بقلم امل اسماعيل
الفصل الرابع والعشرون
اخذ الرجل الطفله وذهب
نعود الي سالم ويعقوب وياسر
كان يعقوب يشعر بي الخۏف والقلق الشديد ويفكر ماذا يفعل فهوا لا يستطيع أن يخبرهم ان سيمران هي من طلبت منه فعل ذلك وېؤذيها فهوا يعلم جيدا ان سالم لن يتركها بل انه سوف ېقتلها ولكن ان لم يفعل ذلك سوف ېقتل ابنته ما الذي يجب عليه فعله نزلت دمعه من عين يعقوب وهذه كانت ثاني مره يبكي فيها في حياته المره الأوله عندما فقد زوجته والأن يبكي على ضعفه وقله حيلته فلم يبقى الأ القليل من الوقت وعليه ان يختار بين شخصين غاليين على قلبه وهما سيمران وسالي فمن سيضحي بها من أجل نجات الأخرى كانت هذه الأفكار تدور في رائس يعقوب
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
استيقظ يعقوب من شروده على صوت ياسر وهوا يسائل والده ويقول انتا عرفت مكان يعقوب منين يابابا
سالم سعيد هوا ال قالي
ياسر وسعيد عرف مكانه ازاي
سالم علشان مخلص ليا بس انا ال مكنتش شايف وعنده دماغ يفكر بيه واكتشف ان يعقوب هوا ال خانا علشان كده دور عليه وقالي
ياسر لازم يتكافئ
سالم عندك حق ثم نظر الي يعقوب وقال هنسيبك شويه لوحدك علشان تفكر كويس وبعدين ناجي نشوف قرارك بس مش هنبقى لوحدنا بنتك هتبقى معانا ثم ذهبوا وتركوه لوحده
كان يعقوب يشعر بي الحزن والخۏف والضعف وبعد القليل من الوقت رائي أحدهم يفتح باب الغرفه ظن ان سالم جاء مع ابنته ولكن عندما فتح الباب وجد سعيد يدخل وليس سالم نظر اليه يعقوب بغيظ وشړ وقال والله لندمك لازم اخليك تتمنى المۏت
تنهد سعيد فيبدو ان مهمته لن تكون سهله فذهب اليه وشرع في فكه وقال اهدي بس وانا افهمك كل حاجه انا جاي اساعدك انتي من فكه ولكنه تفاجئ من يد يعقوب التي الټفت حول رقبته وقال له بي شړ وغيظ تساعدني بعد ايه بعد ما قولتلهم على مكاني والوقتي هيروحوا يجيبوا بنتي دا انا ھقتلك
حاول سعيد ان يبعد يد حمزه عنه وقال
42  43  44 

انت في الصفحة 43 من 49 صفحات