كيان للكاتبة جيلان محمد ( من الفصل الأول إلى السابع ) كاملة
و نفخ الدخان في وش كيان
كيان بقرف _ ما أنت لو راجل فكني بس أنت جبان
نصار _ عارفة المشكلة في ايه أن بتتكلمي كتير
كيان _ فكني بقولك فكنيييييييييي
نصار حاط لازقة على بوقها و بيضحك بسخرية وخرج لان عنده اجتماع
بعد فترة
سليم و زياد وصلوا المخزن وكان فيه رجالة واقفين قدام المخزن
سليم قرب وضړب طلقات وقعهم وصل عند الباب ولكن حس بحد بيرفع المسډس وراه وقبل ان يطلق رصاص زياد ضربه كسر سليم الباب
سليم بنهجان _ انت كويسه حد عملك حاجة
كيان اترمت فى حضڼ سليم وفضلت ټعيط
سليم حضنها و قال _انت كويسه
كيان هزت رأسها بمعنى ايوة
قال زياد _ يلا مش وقته قبل نا حد ييجي
و لسة هيطلعوا كيان بيغمى عليها في حضڼ سليم بيشيلها و بيطلعوا على أقرب مستشفى
سليم پصدمة _ حاااااامل ازاي !!
يتبع
الحلقة السابعة
سليم پصدمة _ حاااااامل ازاي !
الدكتورة بقلق واضح عليها _ ايوة حضرتك هو أنا هكدب ليه !
مشيت الدكتورة بسرعة و سليم واقف مش فاهم حاجة فقال زياد _ ممكن يكون حمل كاذب يا سليم أهدى بس
زياد بشك _ حاضر يا سليم
سليم دخل اوضة كيان لقاها بټعيط قرب منها فقالت _ صدقني انا مش حامل اكيد في حاجة غلط انا محدش لمسني غيرك اصلا
سليم شدها بغيظ و باسها بغل كأنه بيطلع هم الدنيا كلها في البوسة دي
بعد سليم عنها و حضنها بهدوء و قال _ عارف متقلقيش اهدي أنت بس
سليم _ واثق فيكي خليكي هنا هروح نجيب حاجة ناكلها من الكافيتريا
سليم طلع من الاوضة و راح على مكتب الدكتورة دخل بدون ان يستأذن قامت وقفت بفزع و لسة هتتكلم طلع مسډس من جيبه و صوبه على رأسها و قال _ و رحمة امي لو مقولتي مين اللي مسلطك لأموتك
الدكتورة پخوف _حاضر حاضر بس و النبي متموتنيش
الدكتورة _ أنا شوفتك و أنت داخل و شايل مدام كيان و انا عارفة أنك سليم صفوان و أنا اعرف سالي اتصلت بيها و قولتلها عنك و بعد فترة لقيت والدها نصار بيتصل بيا و طلب مني أني اقولك أن المدام كيان حامل عشان تشك فيها و بس كده بس صدقني انا معرفش انا عملت كده او حتى ايه سببه
سليم بصالها بقرف و زقها و طلع برة المكتب لقى زياد في وشه فقال زياد _ كنت عارف انك هتعمل كده لان تليفونك كان في جيبك طول الوقت ده
سليم بحزن _ كان عندك حق يا صاحبي دي لعبة كبيرة نصار عملها
زياد حضنه و قال _ أنا معاك يا صاحبي و مش هسيبك .. بس يا ريت تروح لكيان لأنها بټعيط و رافضة تتكلم
راح سليم لأوضة كيان قامت بتعب و حضنته بقوة و قالت _ قلبي وجعني يا سليم عايزة اطمئن على ماما و اخواتي ارجوووووك ابوس ايدك
سليم بهدوء _ حاضر يا كيان بس انت لسة تعبانة
كيان _ لا ارجوك دلوقتي
سليم بأستسلام ليها وافق و بالفعل خرجوا برا المستشفى
عند نصار
بيخبط بأيده جامد _ ما أنا لازم اخلص من كيان دي