كيان للكاتبة جيلان محمد (من الفصل السادس عشر إلى الفصل الأخير )
اوضتها و قالت بخضة ايه ده !!
سليم بحزن مش عارف انا نازل بلغي زياد عشان ميقلقش
ريتاچ طب استني انا جاية معاك
ريتاچ لبست روب فوق البيچامة و نزلت مع سليم
سليم حاط كيان في العربية و ساق بأقصى سرعة للمستشفى
ريتاج قاعدة ورا و راس كيان على رجلها و ريتاچ بدموع بسرعة يا سليم و النبي انا مش حاسة بنبض ايدها
سليم سرع سرعة العربية
دخل سليم جري و شايل كيان المغمى عليها و بينادي بعلو صوته دكتورة دكتورة بسرعة
جاه ممرضين و معاهم سرير متنقل حطوا كيان ف قال سليم دكتورة سارة المسئولة عن حالتها موجودة
ردوا عليه ايوة يا باشا
ف قال مراد بلهفة قولوا لها حالة المدام كيان هى المسئولة عنها بسرعة بس
دخلوا كيان اوضة العمليات على طول لأنها كانت پتنزف و وشها كان مصفر
ريتاج واقفة جانب سليم و قالت متقلقش ان شاء الله هتبقى كويسة
سليم يا رب يا ريتاچ .. كلمتي زياد
ريتاچ لا مش هكلمه
سليم طب خلاص نطمئن بس على كيان و انا هكلمه
قاعد في شقة مشپوهة لتأتي عليه فتاه ترتدي ملابس قصيره و تقعد على رجله
قالت بدلع مالك ي بيبي
زياد أنت هتصاحبيني يا بت
قالت پخوف هو أنا أقدر يا باشا تعالى بس ده انا هنسيك كل حاجه وانت معايا
اقتربت منه لتفتح له ازرار قميصه
ويذهبوا الي عالم مما حرمه الله
خرجت الدكتورة سارة و باين عليها الڠضب فقام سليم و قال خير يا دكتورة
سليم اقدر ادخلها
الدكتورة اه اكيد بس يا ريت هدوء تام لغاية ما تفوق عن اذنك اتنهد سليم براحة و ابتسم ببلاهة
عند نصار
سيدرا قاعدة قدام نصار و عمالة تفرقع المستيكة لبانة بالسانها و بتلعب في شعرها دخل حد من رجالة نصار و قال احنا عرفنا مكان سليم سا باشا
نصار فين
هو حاليا في المستشفى عشان مراته كان هيحصلها اجهاض
نصار بسخرية ايه ده دي حامل بجد بقى
نصار بخبث ماشي يا سيدرا جربي
سيدرا قامت و قفت و طلعت برة
نصار بخبث كده كده ھتموتي سواء على ايدي او على ايد سليم
عند سليم
قاعد على الكنبة الموجودة في الاوضة و كان نايم من كتر التعب و ريتاچ قاعدة و ماسكة الموبايل بترن على زياد لغاية ما رد عليها فقالت انت فين
زياد و انت مالك هو انت مراتي
ريتاچ خلي عندك إحساس عموما مرات صاحبك تعبانة و احنا في المستشفى
زياد بخضة مستشفى !! هي فين
ريتاچ عنوان
زياد طب خلاص انا جاي
بدأت كيان تفوق بتبص حواليها و لقت ايدها فيها كانيولا قالت بتعب آه يا راسي انا فين
ريتاچ بإبتسامة حمد لله على السلامة
قام سليم من نومه و قال بإبتسامة و بلاهة حمد لله على السلامة يا حبيبتي خضتيني عليك
كيان بصتله بإستغراب و قالتله هو ايه اللي