رواية للكاتبة اسراء إبراهيم
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
ليكي حضري شنطتك وبكرة هحجزلك علي اقرب طيارة لمصر
سيلا حركت دماغها بموافقة وسابت مراد ودخلت اوضتها قبل ما دموعها ټخونها وتنزل واول ما دخلت بقت ټعيط بحړقة وهي من جواها حاسة انها هتفارق روحها ومراد برة كان مخڼوق ومن جواه عارف ان ده اللي المفروض يحصل وان سيلا تستحق انها تاخد واحد مناسب لسنها وشوية وخرج پغضب من باب الشقة
لو هي قلبي دق ليها فانتي قلبي ملكتيه يا سيلا انا مكنتش متخيل ان ممكن احب حد تاني بعدها بس لما قابلتك اتأكدت اني معرفتش يعني ايه حب غير وانتي في حياتي انا كنت خاېف اكون بظلمك عشان سني بس مش هقدر ابعد عنك وهبقي اناني يا سيلا ومش هتخلي عنك ابدا
بحبك ومش فارق معايا حاجة غير ده قلبك بس يا مراد يكون ليا لوحدي
ملكك يا سيلا قلبي ملكك ومفيش حد ساكنه غيرك بحبك
تمت
بقلم اسراء ابراهيم